Loading ... Please wait
ج1- ا:مقاومة الاحتكاك بين الاسطح المتلامسة لحمايتها من التاكل.
ب:حماية المحرك عند حدوث الاكسدة في درجات الحرارة العالية حيث تزداد لزوجته
نتيجة ضيق الممرات والتبخر الذى يحدث للزيت.
ج:مقاومة الزيت لحدوث الصدأ وتكون الرغاوى.
ج2-يتم قياس اللزوجة للزيوت عامة عند درجتي الحرارة40م,100م والوحدة للزوجة الأكثر استخداما فى السنتى ستوك.
ج3- 1-موانع التسريب للمكبس وثقوب الاسطوانة.
2-تكون الاحماض تتيجة لعمليات الاحتراق بين الهواء والوقود.
3-نقص المياه في دورة التبريد مما يزيد الحرارة في تشغيل المحرك مما يتسبب في
حدوث ترسبات كربونية على الاسطح الداخلية مما يقلل من كفاءة المحرك تدريجيا
والذى يصل لضرورة عمل عمرة للمحرك.
4-نتيجة مشاكل الحرارة تزداد درجة استهلاك الزيت وذلك يتسبب في زيادة تسرب
غازات الاحتراق.
ج4-أنواع الإضافات اللازمة لقيام زيت المحرك بالمهام المطلوبة منة وهى كالاتي:
-إضافة مانع الاكسدة -إضافة مانع التأكل -إضافة مانع الصدأ
-إضافة مانع تكون الرغاوى
-إضافة قاعدية لعمل تعادل للأحماض التي تتكون خلال تشغيل المحرك
-إضافة محسن معامل اللزوجة لزيادة قوة غشاء الزيت اثناء الحرارة العالية
-إضافة التنظيف والتشتيت للرواسب الكربونية المتكونة خلال تشغيل المحرك
ج5-درجات الحرارة العالية تشكل خطورة على عملية تشغيل المحرك ولابد ان يقوم
الزيت بنقل الحرارة العالية من المكبس وتبريده حيث تساهم الاكسدة في انهيار جزئي
ومتدرج للزيت حتى يقضى على كفاءة الزيت ويحدث إنهيار كلى ولذلك إضافة(TBN)
Total base number )رقم القاعدة الكلية ) هامة جدا لعمل التعادل اللازم
للأكسدة الحامضية حتى لاينهار الزيت ويحدث قفش للمحرك.
ج6-يحدث تسريب للمواد الملوثة والغبار من فلتر الهواء والتي تتجمع بالزيت ويقوم الفلتر بعمل التنقية اللازمة حتى لا تتراكم داخل المحرك مكونة ما يشبه الفحم الكربوني المتحجر وتسبب تأكل ونقر بأجزاء المحرك الداخلي.
ج7-يتم انتاج الزيت بحيث يكون متوافق مع الموانع الداخلية مثل المطاط بحيث لا
يتسبب في ذوبانها اوتلفها.
كما انه يتم إضافة بوليمرات للزيت بحيث يعمل كمادة مانعة للتسرب من اجل تقليل
تسرب الغازات الى الحد الأدنى ورفع ضغط شوط الانضغاط الى الحد الاعلى
ج8-الحفاظ على نظافة المحرك ولان هذه الإضافات قلوية فهي تحافظ على نظافة
المحرك لقيامها بمعادلة نواتج الاحتراق الحمضية وتساعد على منع تكون الصدأ في
الاجزاء الحديدية بالمحرك.
ج9-يعمل بالحرارة وحيث ان الطاقة الكيميائية بالوقود والتي تتحول الى طاقة حرارية عند
احتراق الوقود والتي ينتج عنها طاقة ميكانيكية لدفع المكابس لإدارة عمود المرفق
وتسيير السيارة على الطريق.
ج10-رغم كفاءة المحركات الحديثة فما زالت تفقد الكثير من الطاقة الحرارية المتولدة
داخلها فان متوسط كفاءة محرك البنزين هومن22الى28%(اكثر من ثلثي الحرارة
المتولدة من كل كمية من الوقود(جالون/لتر) من الوقود اما ان تذهب من خلال انبوبة العادم او تسخن المحرك نفسه ، محرك الديزل يستفيد اكثر من الطاقة المتولدة بكفاءة تصل من 28 : 32 % و أيضا ذلك يعني ان هناك مازال فقد عالي في الطاقة و التي يتم فقدها عبر نظام التبريد.
ج11-طالما المحرك ساخن يتم اخذ كفاءة عالية منة ولكن الى حد معين لان المكابس
ورأس الأسطوانات المصنوع من الألومنيوم يمكن ان تسخن بشدة ثم تنصهر
ونفس الشى للحديد الزهر لذا يجب الحذر.
ج12-معظم المحركات التي تعمل اليوم مصممة على العمل في مدى حرارة من90م الى
105م فالمحرك يجب ان يعمل في درجة حرارة معينة لضمان تحكم افضل في
ملوثات العادم لذا يتم استخدام سائل التبريد (ايثيلين جلايكول)ولان دورة تبريده
مغلقة فان السائل يغلى عند130م وبعد 105م تعتبر بداية حدود الخطر ويجب
الكشف فورا على دائرة التبريد عند زيادة الحرارة.